في كل محفل وطني، وحين تُرفع راية الأردن عاليةً خفاقة، يخطر ببالي وجه شابٍ أردنيٍ يحمل شهادةً في يده، وأملًا في قلبه، لكنه يقف على أعتاب الحياة حائرًا:إلى أين نذهب؟ لماذا لا تُفتح الأبواب كما وُعدنا؟ وكيف يمكن أن نحيا بلا فرصة، ولا أمل، ولا معنى؟أنا لا أكتب اليوم ناقدًا، ولا محللًا، بل أبًا يحمل...
Click here to
Read more