مضت أيام، ووجع الغدر لا يزال حاضرًا في تفاصيل الوجوه، وفي أحاديث الناس، وفي ضمير الشارع الأردني. الشاب المغدور عبادة عرابي لم يعد مجرد حالة فردية مرّت وانتهت، بل تحوّل إلى رمز لحكاية أعمق، تعكس ما يمكن أن يحدث حين يُترك العنف يتغلغل بصمت في أزقة الحياة.في الأيام التي تلت الحادثة، لم تهدأ المشاعر،...
Click here to
Read more